استئناف الحرب على ما يسمى المقاومة والممانعة في لبنان وفي سوريا حتمي ما بقيت هذه وتلك!
وقف إطلاق النار لم يكن أكثر من وقف إطلاق النار، حتى نهاية عهد بايدن ومحاولاته اليائسة التوصل إلى اتفاق مع إيران الخامنئي
حرب السلام الإسرائيلي تستأنف فور عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.
لا نزع سلاح الممانعة يكفي، ولا تطبيق ال١٧٠١ وسائر القرارات الأممية يكفي، ولا ترسيم الحدود “الهوكشتاينية” بحرا وبرا يكفي! “ربما”؟
قرار عودة المجلس النيابي اللبناني عن قراره إلغاء اتفاق ١٧ ايار١٩٨٣ مع إسرائيل ومباشرة مفاوضات التطبيع والسلام الإبراهيمي قد تحرج ما فيه الكفاية حكومة نتنياهو حيال الرئيس ترامب فتضطر للرضوخ، والتفاوض، والإحجام عن استئناف حرب لبنان كل ذلك من سابع المستحيلات، قبل أن يسقط النظام في إيران
نسخ الرابط تم نسخ الرابط