حصل رئيس السلطة التشريعية الفلسطينية المعتقل/ د. عزيز دويك، على لقب “أبرز برلماني ومعتقل رأي لعام 2024” في استفتاء نظمه موقع “أخبار الغد”، متفوقًا على عدد من الشخصيات السياسية البارزة، حيث نال النسبة الأكبر من أصوات المشاركين.
في عام 2024، برز دور رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني المعتقل الدكتور عزيز دويك كرمز للنضال الفلسطيني رغم استمراره في الأسر داخل السجون الإسرائيلية.
- تعزيز المواقف الوطنية:
- من خلال الرسائل والتصريحات التي نقلتها عائلته والمحامون، أكد الدكتور دويك على ضرورة الوحدة الوطنية الفلسطينية والعمل الجماعي لمواجهة التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني.
- كان موقفه واضحًا في دعم المقاومة وحقوق الشعب الفلسطيني، خاصةً في ظل التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية.
- رمز الصمود السياسي:
- استمرار اعتقاله أصبح رمزًا لاستهداف القيادات الفلسطينية من قِبل الاحتلال الإسرائيلي بهدف تعطيل العملية الديمقراطية الفلسطينية.
- مثّل وجوده في الأسر تأكيدًا على الثبات في مواجهة محاولات الاحتلال قمع القيادة الفلسطينية.
- حملة التضامن الدولية:
- في 2024، نظمت العديد من الفعاليات الدولية والمحلية للمطالبة بالإفراج عن الدكتور دويك وجميع الأسرى الفلسطينيين، مما أعاد تسليط الضوء على قضية الأسرى ودور الاحتلال في عرقلة الحياة السياسية الفلسطينية.
رغم قيوده، بقي الدكتور عزيز دويك رمزًا للشرعية الفلسطينية والتحدي، معززًا الأمل في مستقبل أفضل للشعب الفلسطيني.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط